بدأت التحذيرات تخرج بالتوالي عن “هيئة أوجيرو” من مغبّةِ نقصِ مخزون أدوات الصيانة ولاسيّما تلك المتعلقة بمحطات توزيعِ خدمةِ الانترنت من جرّاء أزمة “الدولارات” التي ترزح تحت وطأتها البلاد والتي تحول دون تمكن “الهيئة” من تأمين احتياجاتها.
بدأت التحذيرات تخرج بالتوالي عن “هيئة أوجيرو” من مغبّةِ نقصِ مخزون أدوات الصيانة ولاسيّما تلك المتعلقة بمحطات توزيعِ خدمةِ الانترنت من جرّاء أزمة “الدولارات” التي ترزح تحت وطأتها البلاد والتي تحول دون تمكن “الهيئة” من تأمين احتياجاتها.