سألت الوزيرة السابقة مي شدياق، “هل فعلًا التحركات لمكافحة الفساد وعودة الأموال المنهوبة؟”.واعتبرت في تغريدةٍ على حسابها عبر “تويتر” أنه، “خطابٌ مبتذل، وقادةٌ يُحمِّلون سواهم كل الخطأ
وأضافت، “أيُعقل في هذا الوضع المزري استفاقةَ فريقٍ، العهدُ عهدهُ، فيُقرِّرَ الانضمام للثورة ويفتعل مواجهة”.وإذ ركَّزت شدياق على أنَّ، “المطالب عمليًا لكل اللبنانيين”، رأت أنَّ “باطن أهدافها خطف مناصب جديدة والانتقام من الالتزام بالعقوبات