بدأت مرجعيّات عدّة، سياسيّة وروحيّة، إحداها مرجعيّة سنيّة بارزة، تثني على أداء وزير الداخليّة والبلديات محمد فهمي لجهة التدابير التي يتّخذها والانفتاح الذي يظهره على مختلف الفرقاء السياسيّين، ولكن تحت سقف القانون.
بدأت مرجعيّات عدّة، سياسيّة وروحيّة، إحداها مرجعيّة سنيّة بارزة، تثني على أداء وزير الداخليّة والبلديات محمد فهمي لجهة التدابير التي يتّخذها والانفتاح الذي يظهره على مختلف الفرقاء السياسيّين، ولكن تحت سقف القانون.