غرّد الناشط السياسي نوفل ضو عبر “تويتر” “يتأكد يومياً أن فقدان لبنان سيادته على قراره وأرضه وحدوده يجعله عاجزاً عن التصدي بنجاح حتى للملفات الحياتية والمعيشية! فبعد السياسة والأمن والاقتصاد، ها هما القطاعان الصحي والتربوي يدفعان بسبب “كورونا” ثمن تبعية الدولة لحزب الله ومشروعه الإيراني! مشروع حزب الله قاتل للبنان وشعبه”!