رأى الوزير السابق يوسف سلامه، في بيان انه “ثبت فشل السلطة المركزية بإدارة الأقضية الأربعة التي التحقت بلبنان سنة 1920 فنقلت العدوى إلى الداخل”، معربا عن خشيته “أن تفرض التطورات القادمة مناطق نفوذ تركية واضحة المعالم”، وقال: “نخوض مع الانتفاضة الشعبية المستقلة معركة توحيد لبنان ولبننة قراره، نؤسس لحوار من أجل قيام دولة مدنية اتحادية حيادية يفرضها قبول داخلي وإرادة دولية ويناط أمنها للجيش واليونيفيل معا، هدفنا إنقاذ لبنان وحماية وحدته وتنوعه، سننقذ لبنان
الوكالة الوطنية