كشف مصدر أمني شارك في الاجتماع في وزارة الداخليّة للـ”ام تي في” أن أسماء من أحرقوا مبنى بلدية طرابلس وصورهم باتت في حوزة القوى الأمنيّة، وبعضهم من غير اللبنانيّين.
واشارت الى ان مفاجأة اجتماع قادة الأجهزة الأمنية كانت ان “من رموا القنابل اليدوية ليسوا من ثوار طرابلس ومن أحرقوا مبنى البلدية ليسوا لبنانيين”.