اشار عضو تكتل “اللقاء الديموقراطي” بلال عبدالله، إلى أن “الحزب “الإشتراكي” لا يعبر عن الموقف السعودي، بل يعبر عن موقفه هو، وعندما يكون لدينا أي رأي سنقوله علناً وفي الوقت المناسب”، لافتا الى أنه “حتى الآن لا يوجد أي تغير في مواقف الدول في ما يخص لبنان، وللأسف هذا الأمر انعكس توتراً على الداخل”.
وأكّد في حديث لقناة “الجديد” ردا على سؤال عن موقف الاشتراكي في حال بدلت المملكة موقفها من سليمان فرنجية، أن “اللقاء الديمقراطي يملك ما يكفي من الجرأة والشجاعة لإتخاذ القرار المناسب”.