اعتبر الوزير السابق وديع الخازن في بيان، أن “الغارة الإسرائيلية على القنصلية الإيرانية في دمشق هو بمثابة دق ناقوس خطر لإنكشاف أوراق العابثين بأمن سوريا”، وقال: “إن تُغِير إسرائيل على القنصلية الإيرانية، في هذا التوقيت الذي ينشغل فيه الجيش النظامي السوري بمكافحة الجيوب المتطرّفة والعابثة بأمن بلاده وشعبه، يطرح التساؤل عن أبعاد الإستهداف والتدخلات الخارجية للنيل من الدور السوري برغم إلهائه في لعبة الكّر والفر َ الدموية التي إنكشفت أوراقها مع سقوط القناع الإسرائيلي التائه بحربه على قطاع غزة وجنوب لبنان والتي أغرقته في أزمة كيانية هي الأخطر منذ النكبة سنة 1948”.
واشار الى ان “ما حدث في القنصلية الإيرانية في دمشق موجه إلى كل من يحارب الإرهاب”. وحذر “العدو الصهيوني من التمادي في توسيع رقعة المعارك وإستدراج المنطقة إلى حرب مدمرة، ومن سياسة اللعب بالنار التي يمارسها من غير رادع”.
اعتبر الوزير السابق وديع الخازن في بيان، أن “الغارة الإسرائيلية على القنصلية الإيرانية في دمشق هو بمثابة دق ناقوس خطر لإنكشاف أوراق العابثين بأمن سوريا”، وقال: “إن تُغِير إسرائيل على القنصلية الإيرانية، في هذا التوقيت الذي ينشغل فيه الجيش النظامي السوري بمكافحة الجيوب المتطرّفة والعابثة بأمن بلاده وشعبه، يطرح التساؤل عن أبعاد الإستهداف والتدخلات الخارجية للنيل من الدور السوري برغم إلهائه في لعبة الكّر والفر َ الدموية التي إنكشفت أوراقها مع سقوط القناع الإسرائيلي التائه بحربه على قطاع غزة وجنوب لبنان والتي أغرقته في أزمة كيانية هي الأخطر منذ النكبة سنة 1948”.
واشار الى ان “ما حدث في القنصلية الإيرانية في دمشق موجه إلى كل من يحارب الإرهاب”. وحذر “العدو الصهيوني من التمادي في توسيع رقعة المعارك وإستدراج المنطقة إلى حرب مدمرة، ومن سياسة اللعب بالنار التي يمارسها من غير رادع”.