اليوم يوم التضامن مع أهالي ضحايا إنفجار ٤ آب ، ويوم الصلاة والتفكير بشهداء هذا النهار الذين سقطوا في جريمة العصر ، لكنه يوم الغضب وصرخةاللبنانيين الواحدة من أجل الحقيقة والعدالة، لأنه في صمتنا يكون التواطؤ في جريمة كادت أن تقتل كل واحد من اللبنانيين فهل نتعظ ويكون اليوم يوم لبنان العدالة .