أتى اغتيال رئيس حركة “حماس” يحيى السنوار ليزيد من حجم الخسائر التي مُنيت بها المقاومة من فلسطين إلى لبنان، لا سيما بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله ومن سبقه من القادة، أبرزهم الرئيس السابق لحركة حماس إسماعيل هنية، فهل فقدت المقاومة بجناحيها اللبناني والفلسطيني القدرة على مقارعة العدو؟ ماذا عن قدرة حركة حماس على الصمود أكثر في غزة؟ وماذا كان يعني القائد السنوار للفلسطينيين، لا سيما أن مقتله وهو يحمل البندقية كان له التأثير الهام في تجديد الثقة برجالات المقاومة؟
أتى اغتيال رئيس حركة “حماس” يحيى السنوار ليزيد من حجم الخسائر التي مُنيت بها المقاومة من فلسطين إلى لبنان، لا سيما بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله ومن سبقه من القادة، أبرزهم الرئيس السابق لحركة حماس إسماعيل هنية، فهل فقدت المقاومة بجناحيها اللبناني والفلسطيني القدرة على مقارعة العدو؟ ماذا عن قدرة حركة حماس على الصمود أكثر في غزة؟ وماذا كان يعني القائد السنوار للفلسطينيين، لا سيما أن مقتله وهو يحمل البندقية كان له التأثير الهام في تجديد الثقة برجالات المقاومة؟