النائب سيمون ابي رميا:” المجزرة في علمات مروّعة، عدد الشهداء يرتفع والمنزل تدمّر بشكل كامل. ان المنزل المستهدف هو لأحد أبناء المنطقة المعروفين، ومن الممكن ان يكون قد استقبل نازحين، ولكن الجريمة والمجزرة لا يمكن تبريرها، وهذه جريمة جديدة في سجل آلة القتل الإسرائيلية.تحيّة لجهود الصليب الأحمر والدفاع المدني وأهالي المنطقة الذين يعملون بجهد للمساعدة في انتشال الشهداء ورفع الأنقاض. الله يحمي جبيل ولبنان من هذا الجنون الإسرائيلي، ومطلبنا وقف النار الأمس قبل اليوم، واليوم قبل بكرا، لوقف حمّام الدم اليومي.”