أشار النائب ميشال موسى الى أن “تحديد جلسة انتخاب رئيس للجمهورية في التاسع من كانون الثاني المقبل لم يأت من عبث بل نتيجة دراسة للتغيرات وحصيلة اتصالات جارية”، آملاً في أن “تكون الجلسة منتجة ويتم فيها انتخاب رئيس للجمهورية الذي يحتاجه لبنان في هذه المرحلة”.
وأكد موسى، في حديث إذاعي، “أن هناك تكتماً حول الاسماء كي لا تحرق والامور تتوقف عند الاتصالات الجارية والتواصل بين الافرقاء”.
واذا كان تم التخلي عن رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية، قال: “المسألة ليست تخلياً أو تأييداً بل من هو الرئيس الذي يؤمن التوافق بين الافرقاء