
وفي أول تعليق على خبر الاعتقال، نشر الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط على منصة “إكس” خبر الاعتقال وأرفقه بعبارة: “الله أكبر”.
ويأتي هذا الاعتقال قبل 10 أيام من تحضير الحزب التقدمي الاشتراكي لإحياء جماهيري في المختارة للذكرى ال 48 لاستشهاد كمال جنبلاط، وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إحياء الذكرى بعد سقوط النظام السوري السابق المتهم باغتياله على طريق دير دوريت في قضاء الشوف.
ومن المتوقع أن يلقي الزعيم الدرزي كلمة هامة حول آخر التطورات في لبنان وسوريا.
وقد تفاعل جمهور الجبل مع تعليق وليد جنبلاط، وكتب ناشطون “مبروك وليد بيك رحم الله كمال جنبلاط”.
وكتب فوزي غرز الدين “الله أكبر تكتمل الصورة يوماً بعد يوم وتتساقط رؤوسهم واحداً تلو الآخر لتتحقق العدالة”.
وكتب وائل “يمهل ولا يهمل. الرحمة لروحك معلمي كمال جنبلاط”.
أما صاحب التوقعات ميشال حايك فكتب “بعد 48 سنة على ضفة النهر”.