
كتب الشيخ نزار ابو علي عبر صفحته على فيسبوك : يا سلام عالاتهامات، من يعرفني تألّم، ومن لا يعرفني قد التبس عليه الأمر، لكنّي اخترت الصمت، لأن الأخلاق لا تردّ الإساءة بالإساءة وشكراً لكل من تابع محكمة الجدل وأصدر حكمه غيابياً،، فاستمرار التشويه والتجريح رغم تبيان الدلائل العكسية والتوضيح يظهر ان الغاية ليست الحقيقة، بل الأذى والضرر و بث الفتن لكنّ الحقّ لا يُخنق بالضجيج، والوقت كفيل أن يُظهره مهما طال الزمن.
عجيب فعلاً…اذا صار الحرص تهمة، والمتابعة الدقيقة دليل إدانة! و التحقق من تفاصيل اطفالي، دراستهم، نومهم، علاجهم، وحتى ترتيب يومهم و رفض تركهم للفوضى… كلّها صارت تُفسَّر «عنفاً» و قساوة اعذروني، أنا «مجرم حبّ واهتمام» ومتحشر في شؤون أبوية منزلية…فإذا كانت هذه جريمة، اكتبوا لي شهادة شرف بتعليقكم ، ودفاتر أب في زمن مظرب ، قصة سوف تبصر النور ، محبتي و احترامي✍️🙏