مرة جديدة يحاول “كمال ذبيان” بـ إسلوبه الرخيص و بدعم من شخصيات تقف وراءه الإساءة و التطاول على رموز في قيادة الحزب ” السوري القومي الاجتماعي ” من خلال تلفيق جملة من الأخبار العارية عن الصحة جملةً وتفصيلاً .
في الواقع ليس غريباً على “كمال ذبيان ” أن يكون مأجور لأقزام السياسة الذين يحاولون دائماً حجز مكان لهم في الصفوف الأمامية بأي وسيلة ، فهو الذي لطالما كانت يده مثل لسانه طويلة ، فمن يسرق أموال الحزب قادر و بكل بساطة أن يتطاول على ” نسور الزوبعة” بكل وقاحة .
و ليس منطقياً أن نضعك أنت السارق في مقارنه مع رجلان كـ ” أسعد حردان ” عميد الدفاع و الأمين و الرئيس الذي يعتبر اسمه من «أيقونات النهضة القومية الاجتماعية»،
و ” زياد معلوف”
صانع الأجيال و صاحب المسيرة الراسخة في عقول كل شبلً و زهرة ،و رفيق و مواطن .
فـ كل مسؤول كان و لا يزال مشروع شهيد سطر بطولات في مقاومته الشرسة منذ عام ٢٠١١ حين غزت الدواعش بلادنا و كادت أن تفتك بنا جميعاً لولا أبطال الزوبعة
أما أنتَ يا “كمال ذبيان” فمن تكون و ماذا قدمت للعقيدة التي كنت تعتبر نفسك مؤمناً بها .
سأكتفي بهذا القدر فليس من شيم الرجال أن تنزل لمستوى السفهاء فكراً و قلماً و أسلوباً
زر الذهاب إلى الأعلى