بين زعيم المختارة ورئيس الجمهورية، مرّت العلاقة بتشنجات متقلبة حتى عادت الى طبيعتها بعد زيارة البيك الشهيرة الى قصر بعبدا، تاركا بيد الرئيس ميشال عون الحل والربط في مسألة تسمية الوزير الدرزي الثالث من أسماء تركها جنبلاط بتصرف عون.
لم يدم بينهما التطبيع طويلا، فالعلاقة ساءت مجددا والفتيل هذه المرة دعوة الشيخ نصر الدين الغريب لحضور الجلسة الافتتاحية ليحضر ممثلا مشيخة العقل الدرزية مثله مثل الشيخ نعيم الحسن…
التفاصيل في هذا التقرير.
المصدر MTV