لا يختلف اثنان على أهمية بلدة المتين ولو عدنا بالتاريخ إلى فترة الأمراء اللمعيين حتى يومنا هذا كم من شخصية سياسية واقتصادية وثقافية وفنية وشعراء و أدباء لمعت أسمائهم في لبنان وخارجه ، لِـ يأتي “زهير أبو نادر” و يترعرع على عرش الفساد والتزوير ، ليس غريباً على شخص مثله ملك الاقطاع أن يزور ملفات لمصالحه الشخصية .
ورفع الحصانة جاء من النيابة العامة بطلب من القاضيه “غادة عون ” وهي مشهود لها بنظافة كفها وهي أيضاً تفصل بين القضاء والسياسة وكيف لا و أمامها ملفات زهير أبو نادر ” تزوير إفادات عقارية و تلاعب بإرقام العقارات و إصدار رخص بناء بحرم الينابيع .
بالله عليك يا زهير ابو نادر ألم تخجل من نفسك أين ضميرك وماذا ستورث لأولادك غير العقارات !!! و ما ستفيدهم أن كانت موصومة بالفساد و سوء الإدارة ؟
في الواقع أن وصفك بالفاسد قليل جداً أمام أفعالك القذرة ، من الأجدر بك أن ترحل قبل أن يصدر حكم أبناء المتين وسيكون وصمة عار عليك لأنك حرمت كل متيني أن يشرب من مياه البلدة !
و تجدر الإشارة أن موقع lebanon news online علم أنه في ٢٨ /٢ /٢٠١٩ سيكون في قفص الإتهام أمام ‘هيلانة اسكندر ” لتقل له انت ارتكبت الاخطاء و قمت بالتزوير لتحقيق غايات شخصية فَـ أين كان ضميرك يا ريس و أنت تفعل ما تفعل بِـ أبناء بلدتك .
أرحل قبل أن يلعنك التاريخ مهما كنت مُلم بِـ ملفاتك الفاسدة و أصبحت مخضرم بالفساد وعلى سبيل المثال لا الحصر كم من سياسي نام وزيراً وقام مستقيلاً !
وأنت من طعن نائب يعتبر الأقوى في المتن و بنيت مجدك من وراء خدماته وكانت النتيجة طعنته في ظهره في الانتخابات النيابية ، و بكل عين وقحة عدت ودقيت باب منزله!!!!!
