علمت “الجمهورية” أنّ الحكومة ستقوم، بعد إنجاز بيانها الوزاري، بإطلاق ورشة اتصال مباشر ومكثّف مع العاصمة السورية، عنوانها ملف النازحين.
وسيتم هذا الاتصال برعاية موسكو. وسيحرِّك الروس مبادرتهم التي كانوا قد جمَّدوها في وقت سابق لأسباب مختلفة، منها تَعثّر الحل السياسي في سوريا، ومنها وجود رغبات ومصالح عربية وإقليمية ودولية، لاستثمار ملف النزوح ومحاولة النأي عن مخاطره الأمنية والاجتماعية بتطبيع إقامة النازحين في دول الجوار السوري، ومنها لبنان.
زر الذهاب إلى الأعلى