
كتب عضو المجلس المذهبي د. رامي عز الدين عبر حسابه على موقع x : في “لعبة الأمم”.. يلتزم اللاعبون الكبار بالتحرك الدائم في اللعبة التي لا شأن لها، أحياناً، مع الربح، حيث يبقى هدفهم الأسمى الدائم #استمرار_اللعبة بغض النظر عن بقاء او فناء اللاعبين الصغار؛ الذين عادة ما يدفعون فاتورة أي تبدّل في المعطيات او في #موازين_القوى.
إن توقف اللعبة الآن يعني حتمية #الحرب_الكبرى، وهذا ما يتداركه الكبار الى حد الآن …
وعدد قليل جدًا من الساسة يفقهون معنى وقيمة شعار: #في_لعبة_الامم_احفظ_رأسك